نظمت اليوم 20/04/2013 مساء الرابطة الوطنية للشرفاء العلويين الحسنيين بالمغرب و جمعية شباب المغرب الشرقي تحت إشراف الشريفة لالة فاطمة رزوق العلوي حفلا جماهيريا بساحة 16 غشت بوجدة تحت شعار : " أحب وطني و أحب بيئتي " و" إنجازات العشر سنوات التي تلت الخطاب الملكي التاريخي الذي وجهه إلى حضرة الشرق بتاريخ 18 مارس 2003 و بتغطية إعلامية حصريا لجريدتنا الغراء " أخبار الشرق " و الموقع الإخباري الإلكتروني " oujdatop "
وما أثار إعجاب الحضور و أثلج صدورهم تلك الالتفاتة الكريمة التي بادرت الشريفة لالة فاطمة رزوق إلى تجسيدها على أرض الواقع مشجعة و ناصرة لهذه الطاقات التي صهرت على إنجاح هذا الحفل البهيج محبة في الخير والوطن والملك رغم غيابها عن أرض الوطن بحوالي 3000 كلم لكنها حاضرة قلبا و روحا و تتبع الحدث عن كتب شاكرة كل من ساهم في إنجاح هذا العرس الكبير و كذا من دعا لها بدعوات الخير و اليمن لها ة و لابنها البار "أيمن " حفظه الله من كل سوء.
و قد أضيفت هذه الالتفاتة من الشريفة لالة فاطمة رزوق العلوي لتضاف إلى ماضيها الحافل بالمكرومات والإعانات المادية والمعنوية لذوي الاحتياجات الخاصة التي تضعهم رهن أعينها و ناضلت من أجل سعادتهم و طمأنينتهم ، أحسبها إن شاء الله من البررة وماسحي دموع اليتامى والمعوزين طامعة في الجزاء من رب العالمين فحمدت الله على ذلك، وتفرح بكل ما يصدر منها من صدقة جارية و كلها مشاريع خير و بركة إذ تشييد جريدتنا بكرمها و حسن ضيافتها صادقين في شهادتنا في حقها ، ومن الجميل أن نقدم لها الدعاء و الذكر الجميل ونتمنى لها الصحة و السعادة في حياتها ، فالمؤمنون المخلصون هم بلسم الحياة التي نعيشها و روح تلك الحياة و تغدو الحياة أجمل بهم فهم من يلطفون الأجواء إن تعكر صفوها و هم من يبلسمون جروح الزمن وليس هناك أجمل من الكلمة الطيبة أو الدعاء الجميل بالسعادة و الهناء لمن تحب و اللهم أعطيها خير ما أعطيتها و ارحمها ، نسألك اللهم أسعدها و فرج همها و حقق لها ما تتمناه و اجعل الجنة مقرا لها ، اللهم لا ترد دعواتنا لها فإننا فيك نحبها .
و قد أضيفت هذه الالتفاتة من الشريفة لالة فاطمة رزوق العلوي لتضاف إلى ماضيها الحافل بالمكرومات والإعانات المادية والمعنوية لذوي الاحتياجات الخاصة التي تضعهم رهن أعينها و ناضلت من أجل سعادتهم و طمأنينتهم ، أحسبها إن شاء الله من البررة وماسحي دموع اليتامى والمعوزين طامعة في الجزاء من رب العالمين فحمدت الله على ذلك، وتفرح بكل ما يصدر منها من صدقة جارية و كلها مشاريع خير و بركة إذ تشييد جريدتنا بكرمها و حسن ضيافتها صادقين في شهادتنا في حقها ، ومن الجميل أن نقدم لها الدعاء و الذكر الجميل ونتمنى لها الصحة و السعادة في حياتها ، فالمؤمنون المخلصون هم بلسم الحياة التي نعيشها و روح تلك الحياة و تغدو الحياة أجمل بهم فهم من يلطفون الأجواء إن تعكر صفوها و هم من يبلسمون جروح الزمن وليس هناك أجمل من الكلمة الطيبة أو الدعاء الجميل بالسعادة و الهناء لمن تحب و اللهم أعطيها خير ما أعطيتها و ارحمها ، نسألك اللهم أسعدها و فرج همها و حقق لها ما تتمناه و اجعل الجنة مقرا لها ، اللهم لا ترد دعواتنا لها فإننا فيك نحبها .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire